الشكر والتقدير والاحترام والامتنان والثناء على مجهودها وتعبها.
ستحق منّا المعلمات كلّ الحب والتقدير، وأقل ما يمكن
تقديمه لهنّ عبارات جميلة تعبّر عن مدى امتناننا وفخرنا
بهم، ومن تلك العبارات ما يأتي: أستاذتنا الفاضلة.. لك منا
كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر،
وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيمة، من أجل الرقي
بمسيرة مدرستنا الغالية.
الأستاذة الفاضلة.. للنجاحات أناس يقدرون معناه،
وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدر جهودك المضنية، فأنت
أهل للشكر والتقدير.. فوجب علينا تقديرك.. فلك منا كل
الثناء والتقدير. من ربوع زهرائنا الغالية.. نرسل أشعة من
النور، لتخترق جدار التميز والإبداع.. أشعة لامعة نرسلها
لصاحبة التميز والعطاء.. للفاضلة الأستاذة.. لك منا كل
معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.
جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته.. والأجمل أن يثمر
هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك.. لذا تستحقين منا
كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر. إلى
من أعطت.. وأجزلت بعطائها.. إلى من سقت.. وروت
مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها.
ونالت ثمار تعبها.. لك أستاذتنا الغالية.. كل الشكر والتقدير
على جهودك القيمة.
منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى.. ومنك تعلمنا كيف
يكون التفاني والإخلاص في العمل.. ومعك آمنا أن لا
مستحيل في سبيل الإبداع والرقي.. لذا فرض علينا
تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
أستاذتنا الغالية.. يا من أعطيت للحياة قيمة.. يا من
غرست التميز ومعانيه بين جدران مدرستنا.. لكي نحلق
في سمائها.. لذا نرسل لك وساماً من النور بعدد كل نجوم السماء.
عبارات الشكر تخجل منك.. لأنك أكبر منها.. فأنت من
حولت الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم.. غاليتنا
نشكر جهدك، ونقيم عملك.. فأنت أهل للتميز
معلمتي.. مهما قلت من كلمات لن أوفيك حقك.. فأنت من
جعلتني أعيش هذه الدنيا بسعادة غامرة.. ومن جعلتني
أفكر دائماً بأنني فتاة بسيطة أمامك أنت. الأستاذة
الفاضلة.. روحك المرحة.. وصفاء قلبك.. وعطاؤك القيم..
هو عنوان إبداعك.. فلك كل معاني المديح.. بعدد قصائد
الشعراء، وبمختلف بحورهم وأوزانهم. ما أجمل العيش
بين أناس احتضنوا العلم.. وعشقوا الحياة.. وتغلبوا على
مصاعب العلم.. لك معلمتنا الغالية.. كل تقديرنا على
جهودك المضنية.