هناك العديد من الروايات المختلفه لتفسير قصه طير شلوى و من هذه القصص انه كان
هناك امرأه
شلوى كانت تعول ثلاث اطفال الاكبر فيهم عمره ثلاث سنوات و كانت فقيره الحال و
كانت تسكن
معهم فى قبيله شمر و كانت تلك المرأه تطوف ليلا على اهل القبيله تسطعفهم لأعطاءها
الطعانم
لصغارها و كانت تقول لهم ما عندكم عشاء لطيوراتى
عندما علم الشيخ عبد الكريم الجرباء بحالها انزلها منزلا قريب منه و تعهدها بالرعايه هى
و الصغار
و عند اقامه الولائم يقول لا تنسوا طيور شلوى حت داء وقت الشبابا لأطفالها الصغار
و تم فيه محاصره
القبيله من قبل القوات التركيه و ارغامهم على دفع الاتاوات و مضاعفتها تداول الشيخ عبد
الكريم الامر
مع رجاله و اجمعوا جميعاعلى التصدى لهم و اخذوا يتسائلون فيما بينهم عن الفرسان الذين
يبدأون
بالهجوم فأخد الشباب من احفاد الجده شلوى فرسا و هجم بأتجاه معسكر الجيش التركى لوحده
و كان يصيح انا طير شلوى بذلك تبعه اخواته و باقى المدافعين و احرزوا النصر