الخنساء اسمها تماضر فتاة عمرو السلمية صحابية و شاعرة مخضرمة من اهل نجد ادركت الجاهلية و الاسلام
واسلمت و اشتهرت برثائها لاخويها صخر و معاوية الذين قتلا فالجاهليه
ولقبت بالخنساء بسبب ارتفاع ارنبتى انفها
كانت الخنساء ذى حسب و جاة و شرف و كانت زى جمال و جسم متناسق لذلك شبهوها بالبقرة الوحشيه
كانت ذى امر بالغ و جاذبية طاغية عرفت تملك فيدها من سلاح و عرفت قيمة هذا السلاح
لم يكن فحياتها ما يقلقها كاقرانها فذلك العمر كائنات عاقلة حازمة لا يجرؤ احد علي التهجم عليها
او التحدث عنها لذا لم يتكلم عنها احد و لم يستطع الشاعر ان ياتى باسمها
عرف عنها حرية الراى و قوة الشخصية و تزوجت اكثر من مره و انجبت البنات و الاولاد
وحين انتشر نور الاسلام سحبت ابنائها و بنى عمها من بنى سليم الي رسول الله صلي الله علية و سلم
ليعلنوا دخولهم فالاسلام و كان عمرها ما بين ال 50 و ال 60
بالرغم من انها كانت شاعرة متمكنة من اللغة و لها قصائد كثيرة الا ان شهرة الخنساء ربما زادت و انتشرت
فى جميع مكان من اثناء رثاؤها لاخيها صخر الذي تداولة كل الناس فالجاهليه
حتي اعجب بشعرها رسول الله صلي الله علية و سلم
ماتت الخنساء فعامها الحادى و السبعين بعد ان شهدت استشهاد ابنائها الاربعه
بحث عن الخنساء
ما لاتعرفة عن الخنساء
ابحاث عن الخنساء