الفهم الصحيح للقرآن الكريم و آياتة يتطلب اللجوء الى كتب التفسير او استشاره اهل العلم و الشيوخ
وذلك تجنبا للفهم الخاطئ لهذة الايات و حتى نتمكن من تنفيذ تعاليم ديننا
وما امرنا بة الله تعالى فهذة الايات و ايضا لأخذ العبره و الاتعاظ من هذة الآيات القرآنيه الكريمة
ونجد ان الاية ” الم يجدك يتيما ” هى الاية رقم 6 فسوره الضحى ،
و نجد ان هذة الاية بها استفهام و تعنى ان الله تعالى عندما و جدك يتيما
لم يتركك بل انه رعاك و حماك و هذة الاية يقصد فيها الرسول الكريم صلي الله علية و سلم
فهو كان يتيم الاب و الام و قام جدة برعايتة ،
و عندما توفى جدة عبدالمطلب قام عمة ابو طالب برعايتة ،
فإن الله تعالى خلقنا و هو يرعانا سواء كنا يتامي او لا ،
فهو احن على عبادة من كل البشر فهو الله
ألم يجدك يتيما
الم يجدك يتيما و تفسيرها الصحيح فالقران
تفسيرات ايات بالقران