ان اوهن البيوت لبيت العنكبوت , و ذلك تمثيل تشبيهي بليغ يشبة بة المشركون فاعتمادهم على
الهتهم و غرورهم فيها و هم كالعنكبوت الذي ينسج بيتة و يظنة اقوي المنزل لحمايتة بل العكس
فهو اوهنها و اضعفها كاصنام المشركين
و ذلك المعني اكدة المولي عز و جل فالمشركون اشبهوا العنكبوت فالغرور بما اعدوة , و اوليائهم
اشبهوا ببيت العنكبوت فعدم العناء بما اتخذوة و قت الحاجة الية , و هو يزول بأقل تحريك له و اذا
انتفعوا بة نفع ضعيف جدا جدا و لا يصبح ابدا لهم ةملاذ للأمان و السكينه
و توصل العلماء الي ان انثي العنكبوت هي التي تغزل المنزل و ترغب فالذكر و تقوم امامة بحركات
اغرائية و تسمعة بعض الالحان الطنانة فيأوي الي بيتها فأذا لقحها افترستة و اكلتة بعدها تأكل اولادها
بعد هذا و يأكل اولادها بعضهم البعض فضعف المنزل معنوي كذلك لضعف علاقتة الداخلية و صدق ا
لمولي عز و جل , ان اوهن البيوت لبيت العنكبوت
اوهن البيوت بيت =العنكبوت , بيت =و هن حسيا و معنويا
اوهن البيوت لبيت العنكبوت
- مثل الذين اتخذوا من دون الله اولياء