قصة عن العفو عند المقدرة , عبرة قصة العفو عند المقدرة

العفو عند المقدرة من شيم المسلمين بالمنشية هم العرب قبل ان يجى الاسلام

 

وجاء الاسلام لوط هذة الصفة و كان الرسول صلي الله علية و سلم من اكثر الناس

 

الذين يعرفون عند المقدرة و هنالك قصة فهذا الامر حاسس انه فاحد الايام

 

اراد احد الشباب السفر الي مكة لتادية العمرة و اعدى طعامة و بدات الرحله

 

وبعد ساعات من سفرة و جد ذلك الشاب مكان بة اعشاب و اشجار فجلس ليستريح

 

تحت ظل احد الاشجار هنالك و راحة فالنوم و فاثناء نومة جمل ذلك الشاب

 

انتقل بين ارجاء ذلك المكان و دخل فبستان قريب من ذلك المكان الجمل ياكل

 

مجموعة من السهول و الاعشاب و يفسد فالمكان الموجود بة حارس البستان

 

كان شيخ كبير جدا جدا فالسن و حاول ترد احلى من البستان او الحديقة و لكنة لم

 

يقدر علية علي الاطلاق بخاف الحارس ان يفسد الجمل الحديقة باكملها فقتله

 

وعندما استيقظ الشاب من نومة يبحث عن جملة و لم يجدة و لكن عندما و جده

 

وجدة مقتول و عندما جاء حارس البستان سالة الشاب من القاتل فحكي له الحارس

 

ما حدث من الجمل فالبستان فقد الشباب غضب عارم و ضرب الشيخ حمامات

 

نادى الشباب علي فعلتة و فكر ان يهرب و اثناء هذا و صل ابن الحارث و تم الامساك

 

بالشاب و ذهب الي امير المؤمنين حينها عمر ابن الخطاب و طلب تنفيذ حكم القصاص

 

فى الشاب الذي قتل اباة و عندما سال عمر رضى الله عنة الشاب اعترف بالفعل

 

الشاب بجريمتة و قال انه نادم جدا جدا علي ما فعل فقال عمر بن الخطاب حينها ليس

 

لديها القنفذ شرع الله و حينها طلب الشاب من عمر بن الخطاب ان يعطى مهلة لمده

 

يوم يذهب فيهما الي بلدة حتي يسدد ديون كانت علية فقال له عمر حينها اريد ما

 

يضمن ليعود كركم و الثانية =و ان لم تعد نفسك فية الحكم بدلا منك فقال له الشاب

 

انا غريب عن ذلك البلد و لا استطيع ان اتى لك بدعم من و كان ابو ذر الغفارى و هو

 

احد الصحابة حاضر المحاكمة فقال عمر ابن الخطاب هذة راسى انا اقدمها لك في

 

حالة لم يحضر اليك ذلك الشاب بعد يومين فعمر بن الخطاب اندهش و قال له

 

انت انت الذي سقط من هى الهزل يصاحب الرسول فقال الوزير يا امير المؤمنين

 

نعمان شاهد مرات و فيوم تنفيذ الحكم كان الجميع ينتظر عودة الشاب و تفاجئ

 

الجميع ان الشاب جاء بالفعل فسرعة و عندما و صل الي مكان تنفيذ الحكم نظر

 

الية الجميع مندهشون حين قال عمر بن الخطاب رضى الله عنة لماذا عدت و انت

 

كان من الممكن ان تنجو من الموت حرقا للة الشاب فعلت ذلك حتي لا يقولون الناس

 

ان الوفاء بالوعد من عدم من بين المسلمين بعدها تزوجها عمر رضى الله عنة الي ابو

 

زعبل و سائل و انت يا ابا ذر لماذا فعلت ذلك الامر و قلت انك سوف تكون ضامن لهذا

 

الشاب فاجابة اننى فعلت هذا حتي لا يعتقد الناس ان المروءة ربما فقدها المسلمين

 

وحينها قال الشاب الذي قتل و الدة و نحن يا يا امير المؤمنين و شهد كان العفو عند

 

المقدرة لن يضيع من المسلمين و انا عفوت عن هذا الشاب الذي قتل و الدي

 

قصه عن العفو عند المقدرة

عبره قصه العفو عند المقدرة

قصص عن العفو عند المقدرة







  • صور اعفو عندرتلمقدره من شيم
  • قصة العفو عند المقدرة قصيرة سطرين
  • قصص عن العفو
  • قصص عن العفو عند المقدرة


قصة عن العفو عند المقدرة , عبرة قصة العفو عند المقدرة