هو مرض يصيب النفس و الجسم. يؤثر الاكتئاب علي كيفية التفكير و التصرف و من شأنة ان يؤدى الي الكثير من المشاكل العاطفيه و الجسمانية.
أعراض الاكتئاب
اعراض الاكتئاب
فقدان الرغبه فممارسه الفعاليات اليوميه الاعتيادية
الإحساس بالعبنوته و الكآبة
الإحساس بانعدام الأمل
نوبات من البكاء بدون اي اسباب ظاهر
اضطرابات فالنوم
صعوبات فالتركيز
صعوبات فاتخاذ القرارات
زياده او نقصان الوزن بدون قصد
عصبية
قلق و ضجر
حساسيه مفرطة
إحساس بالتعب او الوهن
إحساس بقله القيمة
فقدان الرغبه فممارسه الجنس
أفكار انتحاريه او محاولات للانتحار
مشاكل جسديه بدون تفسير، كاوجاع الظهر او الرأس.
أعراض الاكتئاب مختلفه و متنوعه لأن الاكتئاب يخرج بأشكال مختلفه عند مختلف الأشخاص.
فعلي سبيل المثال، ربما تخرج اعراض الاكتئاب لدي شخص عمرة 25 سنه مصاب بمرض الاكتئاب تختلف عن تلك التي تخرج عند شخص عمرة 70 سنة.
وقد تخرج لدي بعض المصابين بمرض الاكتئاب اعراض حاده جدا جدا الي درجه و اضحه تشير بأن شيئا ما ليس علي ما يرام.
وقد يشعر اخرون بأنهم “مساكين” بشكل عام، او بأنهم “ليسوا سعداء”، دون ان يعلموا سببا لذلك.
أسباب و عوامل خطر الاكتئاب
ليس معروفا، حتي الآن، الاسباب =الدقيق الذي يؤدى الي ظهور الاكتئاب.
الاعتقاد السائد، كما الحال بالنسبه الي امراض نفسيه اخرى، هو ان الكثير من العوامل البيوكيميائيه (البيولوجيه – الكيميائية)، الوراثيه و البيئيه ممكن ان تكون المسبب لمرض الاكتئاب، من بينها:
عوامل بيوكيميائية: تؤكد الأبحاث التي استعملت التصوير بتقنيات جديدة و متطوره حصول تغيرات فيزيائيه (مادية) فادمغه الأشخاص المصابين بمرض الاكتئاب. و ليس معروفا بالضبط، حتي الآن، ما هيه هذة التغيرات و درجه اهميتها، لكن استيضاح ذلك الأمر من شأنة ان يساعد، فنهايه المطاف، علي تعريف مسببات الاكتئاب و تحديدها. و من المحتمل ان المواد الكيميائيه الموجوده فدماغ الإنسان بشكل طبيعي، و تدعي “ناقلات عصبية” (Neurotransmitter) و لها علاقه بالمزاج، تلعب دورا بالتسبب بمرض الاكتئاب. كما ان خللا فالتوازن الهرمونى فالجسم من شأنة كذلك ان يصبح سببا فظهور الاكتئاب.
اعراض الاكتئاب و القلق
