للروائح تأثيرات مختلفةفبعضها يساعد علي الاسترخاء بينما تحفز بعضها الشعور بالجوع.
الإجهاد تتعدد الضغوطات التي ممكن التعرض لها اثناء اليوم، ما بين ضغوطات دراسيه او فالعمل، بالإضافه الي بعض المشاكل المرتبطه بالحياة الإجتماعية، فيؤدى هذا الي حدوث الكثير من التراكمات النفسيه و الشعور بالضغط و التعب و الإجهاد، و تتعدد الطرق المخلصه من هذة المشاكل، كممارسه الرياضه و التأمل، و لكن شاعت فالآونه الأخيره كيفية العلاج بالروائح، و هذا لتحسين المزاج او حتي التأثير علي الصحه العامه ايجابا، فهو علاج متكامل يقوم علي مبدا تأثير الروائح المستنشقه من الزيوت العطريه المقطره التي تستخلص من النباتات، لتؤثر علي الجزء المسؤول علي تنظيم افراز الهرمونات، و يطلق عليها بمنطقه ما تحت المهاد، لتعزز بذلك الاستجابات الفرديه و تقلل من مستويات الإجهاد، لذا فالآتى من الموضوع بعض بعض الروائح المساعده فتخفيف الإجهاد.
هل تساعد الروائح فتخفيف الإجهاد؟ ربما يعانى الجميع من ضغوطات الناتجه عن كثره المسؤوليات و بعض المشاكل المرتبطه بها، لذا يميل الأشخاص بشكل فردي لبناء روتين يحوى علي اهم الطرق التي ربما تؤدى الي التقليل من تأثير هذة الضغوطات و من اهمها استنشاق بعض الروائح المساعده فتخفيف الإجهاد، و أثبتت هذة الكيفية فاعليتها من اثناء التجارب البحثيه و الشخصية، و التي اكدت تأثيرها علي المزاج، ناهيك عن قدره الروائح العطره فجذب الانتباة و بما يترتب علي هذا من رد فعل، و فالآتى بعض الخيارات الشائعه المساعده فتخفيف الإجهاد:
اللافندر: اذ انة يحتوى علي عطر مهدئ، لذا تم استخدامة علي مر العصور لتهدئه القلق و تقليل الإجهاد، و هذا من اثناء تبطيء عمل اجزاء الجهاز العصبي، ليريح بذلك العقل و الجسد، بالإضافه الي تحسين جوده النوم، و للحصول علي النتيجه الفضلى، بالإمكان دمجة مع زيت تدليك مناسب، ليكون التأثير اكثر و ضوحا. الفانيليا: تشتهر هذة الرائحه بكونها قادره علي تقليل الإجهاد بشكل فعال، و ربما تم اثبات هذا من اثناء بعض الأبحاث التي نتج اكتشاف تأثير هذة الرائحه الإيجابى علي ضربات القلب و قراءات ضغط الدم .
تخفيف الاجهاد.
